جائتني هذه الافكار وانا في غمرة من نفسي فاردت ان اوصلها لكم .......اتعرفون ما هي اخطر الغرائب والعجائب في هذا الزمان الزائل والمحدود
رضانا التام بحكم الصليبيين الظالين واليهود المغضوب عليهم فينا وتحريكنا في الارض كما تحلرك الاحجار في رقعة الشطرنج
تناحر وتقاتل وجهاد ضد بعضنا البعض وباسلحة الصليبيين انفسهم
تسابقنا للتحالف والبقاء تحت ظل الاعداء لحمايتنا. وممن من اليهود لا ...من الروم لا....من انفسنا ...نعم
لقد اصبح الكثير منا كالكلاب المسعورة ياكل بعضها بعضا
اصبحنا ندعوا للجهاد لتحرير بلدان اسلامية من مسلمين وتجاهلنا القدس المدنس من قبل اليهود الملاعين
اصبح الغزو الاعلامي يعلمنا حتى كيف ندخل وماذا نفعل في بيوت الخلاء اكرمكم الله
اتمنى من الله صادقا ان يعيد هذه الامة المغرر بها الى حافة الصواب وان تتوقف بتدمير بلدها بايديها
فان الله وعذابه لمن طغى وتجبر وانه ورحمته لمن احسن وتدبر
اقول هذا وانا على يقين ان القدر سيغير هذه القلوب الضعيفة والنفوس المرتجفة.... والسلام عليكم اخوتي في الله
شارك اصدقائك ؟
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق